الجمعة، 20 يونيو 2014

خطبها قبل 3 سنوات و الثورات اجلت زواجهما و الحسن الثاني كان يحبها: هذه أسرار أم كلثوم زوجة مولاي رشيد

مرسلة بواسطة Unknown
اهتمت جل الصحف الوطنية الصادرة، هذا الاسبوع، بتفاصيل عقد قران الأمير مولاي رشيد ونبشت ببورتريهات حول أم كلثوم، وأسرتها وعلاقاتها مع الأسرة الملكية التي تعود إلى عقود خلت.





مولاي رشيد خطبها قبل 3 سنوات و ثورات الربيع العربي أجلت زواجهما
الفتاة التي خطفت قلب الأمير لم تكن بعيدة عن عينيه، فهما كانا يعرفان بعضهما البعض منذ سنوات عديدة بحكم الرابط الدموي الذي يجمعهما، فأم كلثوم هي كريمة نجل أخت جده، أي أن زوجة الأمير هي ابنة نجل عمة الملك الراحل الحسن الثاني الأميرة لالة خديجة.
حياة القصور ألفتها أم كلثوم فحسب مصادر مطلعة ل”الأخبار”، تشارك الأسرة الملكية أفراحها ومختلف الإحتفالات المرتبطة بأعياد وطنية ودينية للمملكة، رفقة أسرتها، التي تعتبر واحدة من أفراد العائلة الملكية. وحسب مصادر، فإن القصر الملكي كان يستعد للإعلان عن زواج الأمير، قبل حوالي 3 سنوات، لولا أحداث الربيع العربي التي شهدتها المنطقة العربية وبلغ صداها للمملكة.هذه الظروف أطالت عزوبية الأمير لسنوات، لكن من جهة أخرى ساهمت في تقوية أواصر العلاقة بينه وبين زوجته، قبل أن تتفق العائلتان على عقد القران، بعد أن تمت الخطبة في أجواء عائلية جد ضيقة دون الإعلان عنها رسميا.

0 التعليقات:

إرسال تعليق